عمل هانك بيل لأكثر من 35 عامًا في صناعة التقنيات المتطورة دولياً، سواء في التسويق أو في مناصب البحث والتطوير، وتركزت حياته المهنية حول المساهمة التي تقدمها التقنية للمجتمع البشري. بعد أن شهد عن كثب التطورات التي تتراوح من اختراع القرص المضغوط الموسيقي وظهور تسجيل الفيديو إلى تطوير رقائق الهواتف الذكية والتطبيقات الطبية غير المدروسة، أصبح مهتمًا بشكل متزايد بتطوير استراتيجيات الابتكار القابلة للتطبيق.
لقد جعله إدراكه أن تصور الاستراتيجية أمر سهل مقارنة بتنفيذها الناجح يدرك الأهمية الأساسية لخلق مستوى من التميز التجاري في المؤسسات.


